عرض مشاركة واحدة
  #18 (permalink)  
قديم 02-01-2011, 07:33 PM
الصورة الرمزية كلنا ميتون
كلنا ميتون كلنا ميتون غير متصل
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 43
معدل تقييم المستوى: 44156
كلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداعكلنا ميتون محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولدجدة مشاهدة المشاركة
طيب شي اكيد ان الله يرزق من يشاء بغير حساب

يعني هنا انت تقول فقط ان من يعاني من الضيق والهم والفقر عليه بالاستغفار
بينما الناس اللي ليسى لديها ضيق وهم وفقر مايستغفرون ....


قال تعالى : قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا
انا ماقلت كذا

لكن كل ما اقصده
ان لكل داء دواء و
وداء المصائب وداء الفقر وداء الضيق دواءها الإلتجاء الى الله
فــ الله تعالى قد يعاقب بعض الناس فيحرمه من نعمة ما بسبب ذنوبه، كما حصل لأصحاب الجنة المذكورة قصتهم في سورة القلم، فقد حرمهم الله منها بسبب عزمهم على حرمان الفقراء منها، ويدل له كذلك الحديث: إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. رواه أحمد والحاكم وابن ماجه، وحسنه الأرناؤوط والألباني.
ولكن لا نعلم هل ما حصل للشخص بسبب هذا الذنب أم بسبب آخر؟ والذي نعلمه جزما هو أن الذنوب أسباب مباشرة لنزول المصائب، ويتعين على العبد أن يتوب إلى الله من ذنوبه، وأن يعلم أن الابتلاءات في الآخرة على من لم يتب ولم يصب في الدنيا قد تكون أعظم وأشق، كما قال تعالى في قصة أصحاب الجنة: [</SPAN>كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ]
رد مع اقتباس