عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 10-01-2011, 01:06 AM
الصورة الرمزية ابن الهيلا
ابن الهيلا ابن الهيلا غير متصل
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,581
معدل تقييم المستوى: 1359226
ابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداعابن الهيلا محترف الإبداع
رجل الديك تجيب الديك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-

مالمستة من حماس بعض إعضاء المنتدى الباحثين عن فرص تجارية والسؤال المتكرر من إعضاء لديهم خبرة في هذا المجال
بسؤال ماهو المشروع الأفضل وكيف البدء في خطواتة حتى تصل بعض من الأستفسارات التي وصل اليأس الى قلوبهم
إما إن يطلب المشاركة معك إو دفع راس المال وإنت من يدير هذا المشروع الذي لم يستطع الوصول له وكيف البدء في خطواتة وهذا حق مشروع ولكن ليسا بهذه الطريقة بالأعتماد كلياً على الأخرين بل لابد من تحمل الجزء الأكبر على طالب المشروع والبحث والتعلم كيف يبحث عن مشروع يصل به الى مايطمح له

وهذه قصة سمعت عنها ولم إشاهدها ولكن سوفا إذكرها ليس لصدق إو كذب القصة ولكن للفائدة

كان هناك مقابلة مع الأمير الوليد بن طلال مع مذيعة ومن الأسئلة التي تم طرحها على سموه كيف جمعت هذه الثروة الكبيرة
هنا اخرج الأمير دفتر الشيكات ووضعه إمام المذيعة وطلب منها تكتب المبلغ الذي تريدة ولكن المذيعة إمتنعت من هذا الطلب ربما إحساس إن الأمير يستهزئي بها وبعد ما رفضت إدخل دفتر الشيكات بجيبة وقال الجواب على سؤالك كيف جمعت ثروتي الأنسان يقابلة فرص ومن لم يستغلها تذهب ولاترجع وإنتي وصلت لك الفرصة بكتابة المبلغ الذي تريدينة ولكن لم تستغلي الفرصة

هنا اقول لمن يريد إن يبحث عن فرصة او فكرة تجارية لن يجدها وهو خلف الكيبورد بل لابد من النزول الى الميدان والبحث عنها لن من يشاهد ليس مثل من يسمع
وإهم من هذا إن نزولك للميدان يجعلك تجد فرص كثيرة وكل فرصة تأتي بفرصة إخرى

ومن هذا المنطلق سوفا تصل الى ماتريد

وسوفا إختصر ماذكرتة في هذه القصة الحقيقية لشخص طموح من إرض الميدان

هذا شاب دخل سوق الأغنام وبعد فترة بسيطة إستطاع إن يتفق مع إكبر مستشفى بالطائف وهو مستشفى القوات المسلحة بالهدا لتأمين اللحوم والسبب لنه متواجد في ارض الميدان لم يغلق علية باب الغرفة وإمامة شاشة الكمبيوتر ويقول لم إجد فرصة

إنزل لسوق العمل وإعمل بأي شي حتى لو لم يكن هذا العمل هو طموحك مع الوقت سوفا تجد إمامك الفرصة لتختار مايناسبك

واكبر دليل مايتردد ونسمعه إن الأجانب ماكلين البلد إكيد إكلين البلد لنهم وسط الميدان ويشاهدون الفرص من حولهم ويستغلونها اما نحن لن نجد هذه الفرصة التي كثير مانسمع من الأجانب إن البلد فية خير نعم البلد فية خير ولكن لمن يعرف إين يوجد هذا الخير
رد مع اقتباس