عرض مشاركة واحدة
  #510 (permalink)  
قديم 15-01-2011, 08:13 PM
الصورة الرمزية ياسر السيف
ياسر السيف ياسر السيف غير متصل
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 267
معدل تقييم المستوى: 4680
ياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداعياسر السيف محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى البلوي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع اطلالة سبت جديد اقولكم جميعا صباح الخير
وان شا ءالله اليوم تجينا اخبار جديده سواء عن الاخوان اللي كشفو وينتظرو نتائجهم او عن الناس اللي ينتظرو مواعيد دوراتهم وربك يكتب لنا جميعا اللي فيه الخيره
واستسفسار يااخوان بالنسبه للناس الجامعيين ابي اسأل كم تتوقعو راتب وكيل رقيب في مدرسة الاسناد والقتال واذا فيه احد عنده فكره عن عمل هذه الوحده يعطينا ماعنده وجزاكم الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخوي انت ان شاء الله في مدارس الحرس العسكريه لان كل الجامعيين في المدارس وبضبط في المدرسه الثانيه مكتوبه عندك بلون مختلف
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
لمحة تاريخية
تم تأسيس مدارس الحرس الوطني العسكرية عام 1375هـ والتي بدأت باسم مدارس التدريب، وذلك وفق المهمة الأساسية التي تقوم بها مدارس الحرس الوطني وهي تطوير وإدارة برامج التعليم و مناهج التدريب لمنسوبي الحرس الوطني، وكذلك توفير الإسناد التدريبي لكافة وحدات الحرس الوطني.
وتتميز مدارس الحرس الوطني العسكرية بوجود كوادر بشرية مؤهلة تأهيلاً جيداً قادرة على الارتقاء بها إلى الأفضل على جميع الأصعدة ومواكبة التقدم العسكري والاجتماعي الحديث والإسهام في رفع مستوى الأداء لكافة منسوبي الحرس الوطني والقطاعات العسكرية الأخرى من ضباط وأفراد عبر تطوير قدراتهم العلمية والعملية من خلال برامج ونشاطات تدريبية شاملة، حيث تعد مدارس الحرس الوطني العسكرية إحدى الفروع والتشكيلات المهمة, التي حظيت بالاهتمام والتطوير منذ تأسيسها عام: 1375هـ , وماتلاها من مراحل تطويرية جبارة اختصرت مسافات الزمن فأصبحت في مصاف مرافق التدريب المتقدمة، ففي عا:م 1385هـ تخرج منها أول دورة ضباط، وفي عام 1393هـ انتقلت مدارس الحرس الوطني العسكرية من أم الحمام إلى خشم العان وتم افتتاحها من قبل جلالة المغفور له الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، واستمرت مدارس الحرس الوطني في مسيرتها المباركة وفق الأهداف المرسومة لها و واصلت خطى التطوير والتحديث بدعم ومتابعة المسئولين في رئاسة الحرس الوطني.
ولتحقيق هذه المهمة تم تطوير مدارس الحرس الوطني وأعيد تنظيمها تنظيماً روعي فيه إنشاء العديد من المدارس والإدارات المتخصصة وتأتي على رأس هرم تلك التنظيمات قيادة المدارس حيث تتولى مهمة التخطيط والتنظيم والتوجيه والإشراف على مهام مدارس الحرس الوطني التي يتفرع منها المدارس والإدارات المتخصصة حيث تم إستحداث عدد من المدارس العسكرية الحديثة التي تعمل على إعداد وتدريب الأفراد والضباط للقيام بواجبهم العسكري بكل احترافية وإقتدار وتشمل المدارس العسكرية على الآتي:
1- مدرسة المشاة:-
وهي إحدى مدارس الحرس الوطني العسكرية, والتي تعمل على تدريب العمليات القتالية النظرية والعملية وتنفيذ التمارين الميدانية وتمارين مركز القيادة والسيطرة والتدريب على الأسلحة وفن القيادة وعمليات الأمن الداخلي والمهارات القتالية الأخرى وتحقق ببرامجها المعرفة التامة بالأسلحة المتنوعة والفعالة في وحدات الحرس الوطني العسكرية بتدريب وتأهيل الضباط والأفراد على جميع المهارات القتالية والتدريب على أنواع العمليات القتالية.
2-مدرسة خدمات الإسناد:-
تختص مدرسة خدمات الإسناد بتدريب تخصصات خدمات إسناد القتال والتي تتعلق بأعمال الصيانة والإمداد والتموين والإسناد الهندسي وعمليات القتال في الميدان.
3- مدرسة القران الكريم:-
وهي إحدى مدارس الحرس الوطني حيث يمثل اهتمام الحرس الوطني بتعليم القرآن الكريم نموذجاً مضيئاً وواجهة مشرقة للحرس الوطني وذلك لما يحمله من رسالة خالدة تتمثل في تربية الجندي المسلم تربية إسلامية واعية لفهم الإسلام فهما صحيحاً متكاملاً وتجعل منه لبنة صالحة في بناء مجتمعه .
4- مدرسة التربية الرياضية:-
حيث تمثل اللياقة البدنية أهمية كبيرة في حياة الرجل العسكري لما لها من فوائد بدنية من خلال اللياقة الجسمانية والمحافظة على الصحة وتحسين الحالة النفسية
والمعنوية والتي تنعكس على الأداء للرجل العسكري خصوصاً، وتعد أحد الأساسيات التي يجب أن يكتسبها العسكري المثالي والتي تعينه على أداء وإنجاز مهامه وواجبا ته العسكرية في السلم والحرب وهذا ما تحققه مدرسة التربية الرياضية التي تعمل على تنمية الرياضة لدى ضباط وأفراد الحرس الوطني وإكسابهم المهارات الرياضية حيث تقوم مدرسة التربية الرياضية بأداء مهامها من خلال عقد الدورات الرياضية وتوفير برامج اللياقة البدنية والإشراف عليها.