اذا المناصب و الكراسي بالمعرفة و الواسطة لا تنتظرون خير منهم الواحد ما يصدق يصبح مسؤل و يرتب لأبناءه و معارفه و يهمهم تحسين و لا تعديل و الناس لهم الله