استمتعت واندمجت مع القصة إلى أن أدركت الحقيقة المرة والمغزى العميق،،
فعلا بهرتنا الدنيا فتكالبنا عليها في زخم المشاغل والمصالح
وتنافسنا للفوز بشي من حطامها !!
تبقى الدنيا حقلا وزادا نتزود منه للآخرة
(وابتغ في ما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسى نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك)
شاكرة طرحك أخوي