والله الكلام دا مايصير الا في بلد اسمها السعودية
سنة عشان وظيفة 4اخبارات
الى متى القطاع الحكومي ممل بخدماته الي يقدمها للمواطن وكمان حتى الوظايف نفس السياسة
الواحد يدخل جهة حكومية امارة امانه احوال مدنية مستشفيات يتعقد ويكره الساعة الي جاهم فيها
الواحد يقدم على وظيفة حكومية يتمرمط مرمطه ولا كانه الواحد فينا حايتعين وزير
الوزير يتعين بنفس اليوم تصدقوا
النظام مايطلع ولا يتطبق الا على الغلابة
تخيلوا السعودية بدون روتين مادري الواحد يعيش لهذا اليوم