إن كانت القصة حقيقية فلا أرى فيها غير براءة الأطفال وإن كانت القصة محبوكة بحيث وضعت أسماء إبراهيم وموسى لغرض القصة فأقل ما فيها أن يتورع المسلم عن روايتها مخافة الوقوع في الإثم والله أعلم ،،،،