alajam
اهلا بك اخي
الحقيقه ان القصص
هذه اصبحت تحكى كغرائب في
عالم لم يعد به شئ غريب لانه بالاصل
كل شئ غريب حقيقه حتى تعاملات البشر
وفي ارضنا ارض الحرمين انا استغرب ان
يحدث هذا في بلد يعتز بشرعه وعاداته وتقاليده
واخلاقه .. المشكله تكمن في الضحيه في كل
القصص هذه وهو الشاب المسكين الذي
تنتظره والدته ووالده الكبيرين في
السن مع دعوات صالحه املا
في ان يساعدهما عندما
توظف وربما يستلفون
من اجل سفره .
الله المستعان والله مساكين العاطلين
كلنا نعرف مقدرة بعضنا اللي يستلف عشان يسافر
واللي يتصل بكل من حوله عشان يروح معهم
بالسياره لانه مايقدر يروح مشاوير واللي
واللي واللي الله المستعان ياخي
شئ محزن حقيقه والمشكله
انه في النهايه يحصل
مثلما ذكرت ..
حسبنا الله ونعم الوكيل .