سلاااااااااام قرات هذه الابيات في احدى المنتديات عن الزواج الثاني و حبيت اني انقله لكم بصراحة عجبني و اتمنى انه يعجبكم أتاني بالنصائح بعض ناس*** وقالوا انت مقدام سياسي اترضى ان تعيش وانت شهم *** مع امرأة تقاسي ما تقاسي تزوج باثنتين ولا تبالي*** فنحن أولوا التجارب والمراس فقلت لهم معاذ الله اني*** اخاف من اعتلالي وارتكاسي فها انذا بدأت تروق حالي ***ويورق عودها بعد اليباس فلن أرضى بمشغلة وهمٍ ***وانكادٍ يكون بها انغماسي لي امرأة وشاب الرأس منها*** فكيف أزيد حظي بانتكاسي فصاحوا سنة المختارتنسى ***وتمحى أين أرباب الحماسي فقلت : أضعتم سنناً عظامأ*** وبعض الواجبات بلا احتراس لماذا سنة التعداد كنتم لها ***تسعون في عزم ٍ وباس وشرع الله في قلبي وروحي ***وسنة سيدي منها اقتباسي إذا اضطر الفتى لزواج اخرى ***فذلك له بلا ادنى التباسي ولكن الزواج له شروط ٌ ***وعدل الزوج مشروط أساسي وإن معاشر النسوان بحر*** عظيم الموج ليس له مراسي ويكفي ما حملت من المعاصي*** وآثام تنؤ بها الرواسي فقالوا أنت خواف جبانٌ ***فشبّوا النار في قلبي وراسي فخضت غمار تجربةٍ ضروس ***ٍ بها كان افتتاني وأبتئاسي يحز لهيبها في القلب حزاً*** اشد علي من حز المواسي رأيت عجائباً ورأيت امراً ***غريباً في الوجود بلا قياس وكنت اظنني عاشرت جناً ***و احسب انني بين الآناسي لأتفه تافهٍ وأقل امرٍ*** تبادر حربهن بالإنبجاس وكم كنت الضحية في مرارٍ ***وأجزم بإنعدامي وانطماسي فاحداهن شدت شعر رأسي ***واخراهن تسحب من أساسي وإن عثر اللسان بذكر هذي *** لهذي شب مثل الإلتماس وكم من ليلةٍ امسي حزيناً ***انام على السطوح بلا لباسي وكنت انام محترماً عزيزاً*** فصرت انام ما بين البساسي أرضع نامس الجيران دمي*** واسقي كل برغوثٍ بكاسي ويوم ٌ أدعي اني مريضٌ*** مصابٌ بالزكام وبالعطاس وإن لم تنفع الأعذار شيئاً*** لجأت الى التثاؤب والنعاس وإن فرطت في التحضير يوماً*** عن الوقت المحدد يا تعاسي يطير النوم من عيني واصحوا ***لقعقعة النوافذ والكراسي يجيء الأكل لا ملح عليه ***ولا اسقى ولا يكوى لباسي وإن غلط العيال تعيث حذفاً ***بأحذيةٍ تمر بقرب راسي وتصرخ ما اشتريت لي احتياجي*** وذا الفستان ليس على مقاسي ولو أني ابوح بربع حرفٍ ***سأحذف بالقدور وبالتباسي تراني مثل إنسان جبان*** رأى اسدا يهم بالافتراس وإن اشري لإحداهن فجلاً ***بكت هاتيك يا باغي وقاسي رأيتك حاملاً كيساً عظيماً*** فماذا فيه من ذهبٍ وماس تقول تحبني و أرى الهدايا*** لغيري تشتريها والمكاسي وأحلف صادقاً فتقول انتم*** رجال ٌ خادعون وشر ناس فصرت لحالةٍ تدمي وتبكي*** قلوب المخلصين لما أقاسي وحار الناس في أمري لأني*** اذا سألوا عن اسمي قلت ناسي وضاع النحو والإعراب مني*** ولخبطت الرباعي بالخماسي وطلقت البيان مع المعاني*** وضيعت الطباق مع الجناس أروح لأشتري كتباً فأنسى ***واشري الزيت او سلك النحاس اسير ادور من حي ٍ لحي ٍ ***كأني بعض أصحااب التكاسي ولا أدري عن الأيام شيئاً*** ولا كيف انتهى العام الدراسي فيومٌ في مخاصمةٍ ويومٌ*** نداوي ما اجترحنا او نواسي وما نفعت سياسة بوش يوماً*** ولا ما كان من هيلاسي لاسي ومن حلم ابن قيس أخذت حلمي*** ومكرا من جحا وأبي نواس فلما إن عجزت وضاق صدري*** وباءت امنياتي بالإياسي دعوت بعيشة العزاب احلى ***من الأنكاد في ضل المآسي وجاء الناصحون إلي اخرى ***وقالوا نحن أرباب المراسي وكيف نراك مهموماً حزيناً ***وقد جينا بحلٍ دوبلوماسي تزوج حرمة ً أخرى لتحيا*** سعيداً سالماً من كل باس فصحت بهم لئلن لم تتركوني*** لأنفلتن ضرباً بالمداس منقووووووووووووووووول