كان قـلـبك تـعـب من حـرقـة الـشوووق قـلـبي تـراه من الـولـه ذااااب كلـــــــــــه قـلـبي من فـراقـك كـمـا الـعود مـحـروق تـحـرقـه نـار الـبـعد عـن حـضن خــــــلـه