فوظيفة المعلمة التي كان الشاب، يشترط على الفتاة تركها إذا أرادت الارتباط به، هي نفسها التي أصبح يستميت اليوم من أجل وصول زوجته إليها، 88888 مابين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال هذا نصر من الله