من أحزن المواقف أخ يتصل على أخته و لا ترد عليه
أخت تطلقت و أخوها لا يسأل عنها و يقول حتى لو نامت في الشارع لا يهمني .... و غيرها من المواقف المحزنة جداً
و لكن من وجهة نظري الشخصية : أرى أن الأخ هو السند للأخت بعد الله تعالى ثم الوالد
الأخت هي فرحة البيت و و أنسه و اللمسة الأنثوية في العائلة بعد الأم كلاً منهما مكمل للآخر في تماسك العائلة و قوتها فإن تفرق الأخوان عن بعضهما و تنافروا فإن هذه العائلة ضعيفة و مصيرها الفرقة و الهوان التي تقسي القلوب ... و تصبح الحياة حينها من غير طعم و من دون سعادة و من دون فخر
ما أجمل الحياة عندما يكون الأخوة متقاربين يسألون عن بعضهم البعض و يساعد بعضهم الآخر