بسم الله الرحمن الرحيم
كان يا مكان في قديم الزمان في سالف العصر والأوان يقال كان رجل في قرية صغيره في جزيرة العرب وبتحديد في نجد
اسمه رشيد كان رجل متزوج وله ولد وحد وكن رشيد فقير ليجد قوت يومه بعض الأحيان كن لديه حمار يعمل عليه في انقل من السوق إلى منازل المتسوقين وكانت حلة رشيد من أسوء إلى أسوء وكان رشيد يذهب إلى بيته مع صلات المغرب متعب من الوقوف في السوق يوم يأتي في خبز ويوم ليجد هو وزوجته وابنه ما يسد جوعهم ومرت الشهور والسنوات وهو على هذه الحال ولا يوجد إي تغير في مسار الحيات أليوميه لرشيد
ويوم من الأيام اتا رشيد إلى زوجته بعد صلاة الفجر خافت زوجة مذ أتى بك اليوم لن تذهب إلى السوق فقال لا لن اذهب
إلى سوق قال إنا لي ثلاث أيام وانأ احلم إن رجل يأتيني ويقول رزقي في الشام وان انوي إنشاء الله الروح إلى الشام وأشوف رزقي هناك يمكن يكون خير لي وقام رشيد بتوديع ابنه وزوجته قال إنشاء الله إني مني متأخر عنكم واخذ رشيد حماره الوحيد الذي سوف يوصله إلى الشام وخرج رشيد من القرية ذهب إلى الشام سيران على الإقدام ووصل إلى الشام بعد 14 يوم مع مجموعة من التجار ومن هنا بدا يبحث عن الحلم الذي قدم من اجله
هل رشيد وجد الرزق الذي رآه في الحلم تابعون لمعرفة البقية