ذهب رشيد تائهن في حرات الشام يبحث عن حلم الذي قدما من اجله وهو يمشي مهموم سقطات من عربه تفاحه فقام رشيد بأخذ تفاحه وقل لرجل هذي سقطات منك قل هذا رزقك فن هلت دموع رشيد من الحزن قال لرجل إنا أتي من نجد عشان تفاحه هي رزقي فن صدم الرجل حينما سمع رشيد قال كيف كذا صار معك فحك رشيد حلمه إلى الرجل فضحك الرجل وقال إنا لي سنه وانأ احلم إنا فيه كنز مدفون تحت حمار رجل يقال له رشيد ولا ذهب أشوف هذي أحلام يا رجل
فاذهب رشيد إلى رحلة التجار ليعود إلى المنزل الفقير ويحفر تحت الحمار ووجد رزقه إلي في الحلم وألان رشيد هذا ابناه من اكبر تجار المملكة
توته توته خلصت الحتوته