فقالَ الأعمشُ: يا أبا عمران! وما عليك في أن نؤجرَ ويأثمونَ؟! فقال إبراهيم النخعي : يا سبحانَ اللهِ! بل نَسْلَمُ ويَسْلَمونُ خيرٌ من أن نؤجرَ ويأثمونَ. لا تعليق على ما ذُكر فالكلام أعجز ما يصف عن نفوس ونفوس نقل أكثر من رائع ، شكراً لك