هامت بي الدنيا وضاقت في عيوني الأمكنه وين الفرح غايب وضايـع فـي متاهـات الحنيـن ليـت السعـاده تقتـرب منـي وتصبـح ممكنـه ليت الحزن ما عانق جروحـي ولا لحظـه يبيـن يـا رب ساعدنـي انـا مقـوى جحـود الأزمنـه صبحي كدر...ليلي سهر...والعمـر ذا كلّـه أنيـن