صوتك أسرني وبجد أحتاجه
في كل لحظه أحسه مايفارقني
في سكة الحب له دربه ومنهاجه
صرت أعشقه من كثر ماكان عاشقني
أموت في جرأته وأموت بأحراجه
لك صوت والله ماغيره يروقني
مثل البحر كان أحلى مابه أمواجه
صوتك بحبك وبأشواقك مغرقني
متى أسمعه بس؟ أو في يوم نتواجه؟
حيث إن صوتك لشوفاتك يشوقني
لو كان للحب حاكم ألبسك تاجه
لاطوقك فيه كنه جاء وطوقني
وقبل النهايه طلبتك بس هالحاجه
ياليت هالصوت ليله مايفارقني