كيف تِغيب عني ! . . . . وَ تحرم عيوني مِن شوفك , وَ الأشواقْ احِرقت خافقي . . ! انا ماعاد لي نِبض من بعد " فِرقاك " , غيبتك موحشة , خنقتني . . ! وَ السوالف لا ذكرتك , . . . . . اغمض عيوني وَ اتنهد " حسرة " وَ لكنْ عيوني " تبكي " غيابك . . !