إذا رأيتٌ أنَ الله يحبسُ عنكَ الدنيا وَ يكثر عليكَ الشدائدُ و البلوى فَ أعلمَ أنكُ عزيزِ عندهَ وأنهَ يسلكَ بكَ طريقٌ أنبيائهُ و أوليائهَ | وأنه يراكُ أما تسمع قوله تعالى: ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ) " سبحانك ما أعظمك "