لا اتلفت لا تنادي لابشر حولك ولا حولك مبادي
لك مصير من المصير و لك جروح من الجروح
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يصلح الحال وبس
ثامر
ان كانت اللغة تحوي كلمة أبلغ من رائعة
فسأضعها
الصور والمقطع زاد الأبيات تأثيرا وجمالا
فوق تأثيرها وجمالها
..
وماتصير الناس ناس لارحل عنها الضمير
,,