سَألتنيّ كمْ بنتْ تعرِفْ .’ !
جاوبتَها بِ :
نوفْ وَ عبيرّ .’
وَ الهنْوف وَ غديرّ .’
وَ قفت وَ شُموخها يمليّ الكتفْ .’
وَ فيه أسئِلة بِخاطرها ودّها تنجرفْ
و ش هالجَراءَه !
وَش هَ الوقاحَه .’ .’ !
كلّ هذيّ صراحَه !
وَ له عِينْ يعددّ وّ يسميّ و َيعترفْ .’
وَ حبيت أزيدّ الطينْ بلّه وَ أقولّ لَها :
إنّ الأخيِره أصْغرهُم .’
وَ الهنوفْ أجملّهمْ .’
وَ الثانيه أطيّبهُمْ .’
وَ يوم شفتَها تنهّار .’
وَ العزّه و َالشُموخ راحتْ دمَارّ .’
وَ الشفايفْ بدت ترتجفْ .’
جيتْ وَ بستها عَلى :
خدّها اليسار َ .’
وَ همستْ بِ اذنها :
( تراهمُ خواتيّ و َنوف الكبيره بينْهم .’ )
وَ أنا منولدّ قبلهمْ .’ ~!