عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 11-03-2011, 03:11 AM
الصورة الرمزية أأأوووم الفلة
أأأوووم الفلة أأأوووم الفلة غير متصل
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: Ғéê 5ØÕ8Ң
المشاركات: 3,670
معدل تقييم المستوى: 21474872
أأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداعأأأوووم الفلة محترف الإبداع
Thumbs up "كن إيجابياً" و"فكر ايجابياً

فكر إيجابيا:

التفكير الإيجابي هو بداية طريقك للنجاح لا تفكر مطلقا بالرسوب بل فكر بالنجاح .. يقول توني بوازن
إننا حينما نفكر إيجابيا فإننا في الواقع نبرمج هذا العقل ليفكر إيجابيا دائما وأبدا، والتفكير الإيجابي يؤدي إلى الأعمال الإيجابية في معظم شئون حياتنا،
احذر الإيحاءات السلبية





كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم هو إنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم .. يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسيه داخليه تزيد من فشلهم مثل:

"أنا فاشل في الدراسة"
"لا يمكن أن أنجح في هذي المادة"
"لا أستطيع مراجعة هذي المادة"
"ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها"
"لا يمكن أن أحصل أكثر من مقبول"
"تنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة"
"المادة صعبه جدا"

هذه العبارات أو مشابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية
تكرارها مع نفسك وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تداولها مع أصدقائك يؤدي بالنهاية
إلى صناعه طالب فاشل دراسيا والذي أدى إلى الصناعة هو أنت

كن متفائلا:

من الظواهر قوة الإرادة التفاؤل بالخير وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب ما دام الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله.

والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل ويرغبهم به، لأنه عنصر نفسي طيب، من ثمرات قوة الإرادة ومن فوائده إنه يشحذ الهمم إلى العمل، ويغذي القلب بالطمأنينة والأمل.
والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم ويعمل على صرفهم عنه لأنه عنصر نفسي سيء، يبطئ الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق، ويميت فيه روح الأمل، فيدب إليه اليأس وهو يدل على ضعف الإرادة.

ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم

إن روح التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في الحياة، بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه الكاحله القاتمة.
حسب الإنسان من التفاؤل أن يعيش سعيدا بالأمل فالأمل جزء من السعادة أما التشاؤم فكيفه دما وقبحا إنه يشقى صاحبه ويقلقه ويعذبه قبل أن يأتي المكروه المتخوف منه، فيعجل لصاحبه الألم، وقد لا يكون الواقع المترقب مكروها يتخوف منه، إلا أن التشاؤم قد صوره بصوره قبيحة مكروهة.

يقول رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم: "تفاءلوا بالخير تجدوه"
فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده، وإذا تفاءل الزراع بالحصاد الكبير وجده.
وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتوفيق وجدته فكن متفائلا في حياتك:

<فكر بالنجاح ولا تفكر بالرسوب}
>فكر بالسهولة ولا تفكر بالصعوبة}
>فكر بالامتياز ولا تفكر بالمقبول}











التعديل الأخير تم بواسطة أأأوووم الفلة ; 11-03-2011 الساعة 03:13 AM
رد مع اقتباس