فيما ورد عن أدعية الرسول سيدنا محمد:
اللهُمَّ سُقْيا رَحمَةٍ لا سُقْيَا عَذَابٍ ، اللّهُمَّ على الآكام ِوالظِّرابِ
ومَنابِتِ الشّجَرِ وبُطُونِ الأودِيةِ
اللّهُمَّ حَوالَيْنَا ولا عَلينَا، اللّهُمّ اسْقِنَا غَيثًا مُغِيثًا
هَنِيئًا مَرِيئًا مَرِيعًا غَدَقًا سَحًّا عامًّا طَبَقًا مُجَلِّلا دَائمًا
اللّهُمّ اسْقِنَا الغَيثَ ولا تَجْعَلْنَا مِنَ القَانطِينَ
، اللّهُمّ إنّ بالعِبادِ والبِلادِ والخَلْقِ مِنَ اللأواءِ
والجَهْدِ والضّنْكِ مَا لا نَشكُو إلا إلَيكَ،
اللّهُمّ أَنْبِتْ لنَا الزّرعَ وأَدِرَّ لنَا الضّرْعَ
واسْقِنَا مِن بَركَاتِ السّمَاءِ وأَنبِتْ لنَا مِن بَركاتِ الأرضِ
اللّهُمّ ارفَع عنّا الجَهْدَ والجُوعَ والعُرْيَ
واكْشِف عَنّا مِنَ البَلاءِ مَا لا يَكشِفُهُ غَيرُكَ،
اللّهُمّ إنّا نَستَغفِرُكَ إنّكَ كُنتَ غَفّارًا فأَرسِلِ السّمَاءَ عَلَينَا مِدْرارًا.