أخوي أخر العنقود من العيال مسوين له تمايم وعمري بهاك الفتره أعطيه بثاني متوسط طالعتن مره وأتغطى المهم أهلي بيسووون تمايم له وعازمين الخوال والعمومه لم بريده وطلعنا من الفجر لمكان أعتقد بالضاحي تحت كوبري أنكرفنا كرف الحمير وما أنكرف صدز مثل كرف الغاليه أمي تخيلوا عالم من رجال وحريم ومهنا شغالات وحنا ثنتين أنا وأختي وأخوتي ماقصروا بعد خاصه أخوي الكبير الوتساد مع اللجه والصجه قالن البنات قوه نتمشى بالبر وحنا مكانا تحت الكوبري وحولنا شارع كبير وأسبقون البنات وأقطعن الشارع لم الجهه الثانيه بالبر وأنا مدرعمه أبلحقهن وأخوي الكبير لمح تريله جايه وأنا أبروح أقطع الشارع إلا أسمع صرخه من أخوي يهوشن تعالي وقفت خايفه و الصيحه بعيوني ويهوووش ويلعلع صوته من بعيد ماتشوفين السياره جايه إلا وز التريله ماره موقف يمر قدام عيوني الأن سقى الله زمن جمعنا على الحب والأخوه