وحين أخبرتُه بظن السُوء الذي يلحقنِي منْ جراء حماقات الآخرين ، قال لي : كوني كالشّمس , يقعُ سناها عَلى الوحل , ................................... كَما يقعُ على الزّهر !! فلا يضرّها قذاراتُ الوَحل ولا يُفيدها شَذى الزّهر فهي المُتفضّلة عَلى كُل حال