[align=center]
في المطآر
وكلن حضرّ شنطتة وبدأ حزن الضمير
والكول يعلن عن النداء الاخير
على الركآب التوجه للبوابه رقم عشرين
وبنتٍ فآتنة تمشي معي على بُعد خطوتين
وطلعنا للطايرة
ونظرتها لي حآيرة
قلت في نفسي معقوله تناظرني أنا ؟
لا يمكن قصدها هذا الي جالس هنآ
يمكن عشاني وسيم وأطش من السما طيور
وإرتفع فيني هرمون الغرور .. ..
أكيد معجبة فيني .. وتنتظر مني الرقم ؟
معقولة .. على آخر عمري أرمي رقم !
خليها إذا تبيني تجي هيآ وترقمني
أنا غروري مايسمح يقومني .. !
وفجآءة جآتني تمشي .. وتمشي
مدري الطيارة مآلت ولا اللي مآل رمشي .. ؟
قربت مني خلاآآآص
دخلت الحب من أوسع أبوآبة
مين قدي .. رآح زمن الكئآبه ..
غريبة .. وشفيها تعدت مقعدي ؟؟
واللي وراي يقول
هلا والله ببنت أخوي جنبي إقعدي ؟؟
لـ جـلوكوز < من وحي قصة لي في مطآر الملك عبدالعزيز
[/align]