تدري وش ناتج غيابك ؟
زادت بـ قلبي الهموم !
[ الفَرَح ].. عنِّي مسافر
وحزني ضيفي كل يوم
صرت أسأل
صرت " ضايع "
حلم هذا أو حقيقه ؟!
كنت شاري وإنت / بايع
به مثل هـ الضيق ضيقه ؟!
عطني من وقتك / دقايق
شوف وش فيني
و روح !
يا خلــي حيل ضايق
حس مرَّه بـ الجروح
يعني جرحي ما يهمِّك ..!؟
وعادي عندك لو [ أضيق ]
إنسى إنَّ إسمك .. حبيبي
صير لي عون وصديق
ليه قلبك .. ما يبالي ..؟
وقلبي " محتاجك " يبيك
إنتَ عندي شخص غالي
تكفى لا تصدمني فيك
ما بقى لي شخص / غيرك
وإعتيازي لك .. تعب
إيه محتاجك وشوقي
نار وغيابك " حطبــ " !
كيفْ أضحَك ؟؟
كيْف أنسَى ؟؟
وإِنت غآيبْ عَن مكانِك
لَو يخُون الكلْ ويقسَى
قلبِي لِك عمْره مَا خانِك
ما قدَر يترِس عيُوني
مِن بعَد عينِك عيُون !
ليهْ مستغربْ جنونِي ؟
يَا موصلنِي الجنُون ..
شِفتْ كلْ الدنيَآ هَذي ؟!
ما تساوِي أيْ شَي !
قمتِ أسألْ نفسِي [ وييينِك ] ..
مِن معآيْ ؟
ومِن علَي !
لك بقول إللي بقوله .... و أنتـَ حر !
( ما لفت " غيرك " من الناس / إنتـباهي )
يا [ أحبك موت ] . . . و إلا [ أنتحر ]
يعني إفهَم , يا بشر إن إنتـ : بـاااهي !! .
في البدايه .. قلتي : والله إنتـ فاارق
وللـنهاية " درب موحش " , و إختـصرتي .
كان ما دمتي [ حبيبه ] ؟ لا إنتـفارق
يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ صرتي !
أذكر إنيّ كنت بين إيدك وصنت
وإذكر إنّك في جروحي " حاتمي " !
أدري إنّك في غيابي . . . ما حزنت
و رغم هذا . . . تدري إنّك ملهمي
كيف أضمن لك شعوري وماضمنت
من كثر { دقِّك } - تفكّكْه لْـ حمي
لك عقل يوزن [ بلد ] بس ما وزنت
الأمور . . . . , إللي تفوّر لي دمي !
في زوايا البيت وفي شعري سكنت
وفي حضن " أفكاري " دايم ترتمي
كنت [ هادي ] ....
ومن هدوئك كنت خايف !
كنت [ عادي ] ....
لاشعور ولا عواطف !
وقتها حسيت إن هذا الهدوء ..
مستحيل يمر مايسبق
" عواصف " !
صاب ظني .. ليت ظني كان خايب !
غاب صوتك !!
وإبتعدت وصرت غايب ،
غبت عنّي ....
وغابت أفراحي معاك ،
ليش غبت ؟!
وليش ماعدنا حبايب ؟
ما أعاني ,
والحزن أصلاً نساني
رحت عنّي
تكفى [ لا ترجع ] . . . عشاني !
الأماني تحققت لحظة غيابك /
مات حبي ,
وقمت ما أسمع أغاني !
كنت ذنبي
وأحمد الله إنّه هداني
الطعون ضيوف ويوم إنْهَا إطرقت
باب قلبي أفتحه . . . . و ألقى صديق !!
الصداقه شمس . . .
ولكن ما إشرقت !كل ما أبني " رفيق " . . أهدم : رفيق !
ناس ماتسوى على أكتافي رقت . .
وإنت غااالي . . مرقبك : قمة طويق !
إيد غيرك ياما من فرحي إسرقت . . . .
وإنت عااادي . . شف لإيدك وش يليق !!
منت آخر شخص . .
والله :
ما إفرقت !
ومنت أول . . من جرحني لاتضيق,
ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها
ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها
مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !
كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها
إيه كل الناس عندي
بس مابيهـم بدونك ..!!
تدري يا عمري بأنك..
عندي كل الناس إنت !
ومهما تجرحني / مسامح
وكِل طعناتي / عوافي
عشت وافي لدنيتك
وبموت وافي ..
ما اخونك لو تجافي
ما هو آنا اللي إن ضاقت
علي الدنيا / خنت
عليك شلون ما أزعل؟
وتسوِّي أشياء تجرحني !
تضايقني بـ أفعالك ..
وتظن إنِّك مفرحني ؟
تسوِّد وجهي بـ طعونك ..
وتبيِّض ( وجه ) أحزاني ..!
[ ياليت ] اللِّي حصل منِّك ..
حصل من واحدٍ ثاني !
مثل غيرك ومنتَ غير ..
جرحت جروح ما طابتــ ..!
هقيته فيك يطلـع خير ..
ولكن هقوتي " خاااابت "
صدمني الكل ..ومو ناقص !
بعد منِّك تجي صدمه
تحطْها بذمِّتك ( عادي )
وسيعهـ صارت الذمه !
بسيطه كانت أحلامي ..
توقعتك تحب لي الخير
وتدوِّر .. راحة أيَّامي !
وأشوف إن الحقيقه غير ..تحب الخير لـ جروحي ؟حبيبي الوقت ما قصَّر
وكلمة حق .. يا روحي جميع الناس تتغيَّر ) !!!
المُحال / الصعب , يعني : وضعَنا
إنتثرنا . . . و الأوادم , يجمعون .
يشهد الله , بس ( طمعنا فـ بعضَنا )
يوم خلق الله
بـ - كل شي يطمعون !
يا حبيبي .. هـ التعب , إن هزَّنا ؟؟
بلّغ { أسراب الغلا } ...... لا يجزعون
الفراق .. الضيق , الحظ .. العَنا ,
- الجروح إللي تجي بليّا ( طعون ! )
.. الظروف , الموت , الحزن , الهَنا ..
الدموع .. الصوت / خلْهُم : يسمعون
دام ندري الـ " بُكى " ما فادَنا !
[ ليه ما نرحَم قلوبٍ يدمعون ؟؟! ]
إن بقينا ( ثنين ) . وكل شي – ضدَّنا !
: الصبر . . . كثر الأمل : ما ينفعون .
في غيابي أوَّل .. تقوم القيامه
تقلب الدنيا .. تِدوِّرني / بشوق
تسْرقْ إحْسَاسِي وحُبي بإبتسامه
وإن زعَلْ قلبي رضَاه تبُوقه بوق
نايمْ بليلِكْ .. وليلي مــا أنامه
أنتظر شمس اللِّقى تبدي الشروق
مِن غيابكْ جسْمي ما تِشيله عضامه
ياللِّي تِشْرَبْ راحِتِي .. خَلْنِي أذوق
وش تغيَّر؟
قلبي يسأل في ندامهـ !ل
يه " قلبك " صار عالفرقا يسوق ؟
ليه غايب ؟
ليه ناسي ؟
وش علامه !!
قلبك اللِّي إشتاقْ لِي وشوقي يفُوق!!
غيابي كان مو بيدي خذاني الحظ من صوبك !
وقلبي هذا هو حظه غريبٍ , من صغر سني ..
أبيك وما أبي غيرك .. وتأكد قلب محبوبك
جبره الوقت يتناسى لأجل بالخير تذكرني
إذا ردَّت علي أبقى معاك وثوبي من ثوبك
ولكن [ الزمن ] .. لمَّا أقرِّب يبعدك عني !
غصب رايح ولا برجع لأني أبرز عيوبك
حرام إنَّه يجي واحد يلومك من كثر " حزني " !
ترى ما رحت من كيفي عشان أتحمَّل ذنوبك
أنا شفت الزمن ناوي علينا وقلت له : خذني ...!
تدري وش سوَّى غيابك ؟!
مـوَّت غيابك سوالف ..!
ما يخوِّفني زماني
بس من فرقاك خايف ..!
فجأه أصحـى ومـا أشوفك ..
لا تهددني ... ظروفك
إعتبرني .. حلم / واقع
وإلاَّ ظلٍ ما يطوفـك
ضاميٍ عطشان .. جيتك
لا يعشمني سرابك ..!
تسمح بكلمه ؟! بغيتك
قبل لا تبدي غيابك ..!
إن سأل عني قليبك ؟!
لا تفكِّر في الجواب !
قول [ إحتاجك ] حبيبك ..
وإنت لاهي بـ الغياب !
من يحبك ..
وش مصيره ؟!-
" يحترق " قلبه أكيد!
تنهي أحلامه الكبيرهـ ..
وتبدي في حبٍ جديد !
ولا يهمك قلب حبّك !و
ضحَّى في عمره / عشانك ..
المهم يرتاح قلبك ..
وتلقى في الدنيا / مكانك !
عيد ..
وإنت بعيد عنِّي ؟
بذمتك هذا إسمه ( عيد ) !
كل من جاني يهنِّي
قلت :
دونك مو سعيد ..!
بس ....
تذكَّرني بـ غيابك ..
والفَرَح يملي ثيابك :
عيدك مبارك حبيبي
وعيدي من غيرك ..
قهر !
ليه أشوفك في ( منامي ) ؟
ودوم أحس إنّي بـ جنبك ؟
لو نويت / أقسى .... بـ كلامي .!
أفقدك أكثر , و أحبك
تدري لو بيدي ؟؟ .. : كرهتك
بس هـ الشي مو بـ إيدي !!
شوف بـ غيابك [ مدحتك ]
و – ما رضى . يذمِّك قصيدي
الغياب . . . أثّر علي
ما أتحمّل . . أي شي !!
موتي كل لحظه أشوفه
ليه جبت الموت لي .؟
البقى براسك يا غالي
وعظّم الله فيك , أجري ..
في غيابك هذا حالي
في إيدي أحفر لي قبري !
كِل الأغاني وخاصةً " جُورج وسّوف "
لو نَويتْ تِنسى اللي فات
واللي كَانْ .. والذكْرَيَاتْ
وإنُّ غِيرِي خَدْ .. مكاني
وتِسْألني عَنْ حَالي ؟ أنا حالتي ( زفتْ
ما هو ( قهر عادي ) ولا صفقَة كفوف
شفتك مَعَ غيري .. وتمنِّيت : ما شفت !
أجَاوبْ اللِّي يسْألني عَنْ أخْبَاري وأقولْ بخير
وأنا لا خِير بغيابكْ .. ولا حَاجَه .. تهنيني
على طاريكْ كِلْ لحظه .. . ولا أحتاج للتذكير
حَريصْ القلب ما ينسَى عيونِكْ , لا توصيني
مَحَدْ يِقْدَر يعَوِّضْنِي لأنِّكْ .. في عيُوني غير
ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدونِكْ ما تسليني