وهناك اقتراح خامس وهو : أن تشتري الدولة ديون المواطنين من البنوك وما شابهها وبذلك لن تدفع سوى مرة واحدة ولن يؤثر ذلك مستقبلاً فيما لو هبط سعر النفط في حين أنه سيعتبر دخلاً إضافياً للمواطنين الذين استدانوا من البنوك بضمان الراتب . وليعتبرها المسؤولون إعانة أو إغاثة فهذا الشعب مسلم محب لوطنه مخلص لقيادته وهو يستحق الإعانة شأنه شأن الشعوب الأخرى التي هبت هذه الدولة ـ أيدها الله ـ لمساعدتها كفلسطين وأندونيسيا والسودان واليمن والمكسيك وغيرها