قال أمير الشعراء أحمد شوقي:

صغير ود لو كبُراوشيخ ود لو صغُرا
وخال يبتغي عملاًوذو عمل به ضجرا
ورب المال في تعب وفي تعب من افتقرا
فهل حاروا من الأقدار أم هل هم حيروا القدرا؟

المهم كيف أرى نفسي لا كيف يراني الناس، إذا كنت ترى نفسك قويًا ذكيًا فهكذا ستبدو وبهذا سيعاملك الناس..

من قصة الرجل الصيني الى قصة عطاء بن رباح الذ طلب العلم 30 سنة في مكة .. الى
رئيس العشابين في القاهرة الطبيب، وأبو الصيدلة «داود الأنطاكي».
والملحن الألماني بيتهوفن فقد السمع فألف اروع الموسيقى ..

حتى عندما تفقد إحدى كبريات النعم مثل نعمة الحرية قد يكون لك فيها منحة من الله!

كم من الناس تفضل الله عليهم بهبات وقدرات هي أضعاف قدرات وهبات هؤلاء الناس، لكنهم رضوا بمشي السلحفاة وعميق السبات، حتى تبلد العقل، وضعف العطاء، وانهزمت النفس، ويئست الروح، ورضت تلك الذات المنهزمة بتهميش أدوارها والركون إلى العجز والكسل.

جزيتي خيراً غاليتي والله ان الموضوع شيّق بالرغم من انه لاتوجد فواصل بين كل قصة وأخرى ..

لكِ مني الشكر والإحترام..

دمتـِ بود ::.