اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كحل الورق
ممكن نقول كل هذا بسبب زيف وسآئل الاعلام وعدم المصدآقيه في النقل ..
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كحل الورق
واهدافهم لخلق مواضيع تشد المستمع والمشاهد ..
يعطيك العآفيه ..
|
فعلاً أصبتى هدف قوى جداً ..
وهو الإعلام ..
والمصيطر عليه .. هو القوى بكل الحالات ..
وهذا تبين في الاحداث الاخيره اللى يشهدها العالم العربي
تبين ان من يملك خيوط الاعلام .. قوى بكل ماتعنيه الكلمة ..
احسنتى .. اشكرك ..
اقتباس:
وضع طبيعي ..!
النقد أساس الإصلاح ..
اي مسؤول على كرسي عليه تحمل كل شئ " بمافيه النقد "
يمكن الناس ماتعودوا احد يتكلم او ينقد فلان ..
لكن احنا الحين بزمن الانفتاح الاعلامي ..
مستحيل أحد يشوف خطأ ومايتكلم عنه لأن الاعلام مرآة المجتمع ..
ومافيه أحد فووق النقد ..!! --> هذا المفترض ان أردنا ان نتطور ..
لكن أحنا تعودنا على شئ اسمه " مؤامرة " ..
اذا شفنا فلان ينقد مسؤول قلنا هذا يتحرك على أجندة خارجية ..!
واذا شفنا فلان ينقد شيخ قلنا " يدعم مشروع التغريب ومحاربة العلماء " ..!
دوم نتهرب عن الحقيقة ..
يعطيك العافية ..
|
شكرا لك عزيزى
فعلا النقد هو اساس الاصلاح .. ولكن ينعكس إذا استهدف به الشخص نفسه
وطعن في مصداقيته والتقليل من شانه في مجتمعه .. يهز اركانه .. واركان من حوله ..
ويصبح غير مسموع الكلمه .. ومشكوك في امره .. وهذا ماينتظره الاعداء ..
هذا مااقصد من اسقاط الرموز ..
نعم ننصح .. وننقد .. ونصلح ..
ولكن السوال من الذى في الخلف يسعى للتقليل من شانهم والطعن فيهم
من له الهدف في تحريض الشعوب .. وتقليب الموازين ..وخاصة في مجتمعنا ..؟
انا لست ضد النقد الهادف لنه لا يوجد شخص كامل.
ولكنى ضد إسقاط الرموز ..
لك تحياتي .. وانتظر عودتك ..
اقتباس:
عزيزي راعي الماضي
الواحد اذا يبي يدور زلة على خصمه اكيد بيترصد لاخطاءه
ولا يوجد رجل ناجح بدون اعداء لكني اعتقد انك تلمح الى شي ثاني
المفترض ان الدين هو اللي يسيطر على السياسة لكن العكس هو الحاصل
وهو ان السياسة تسيطر على الدين
وترى كلنا نخطيء ونصيب
لكن الشي الغير مقبول هو تكرار نفس الخطأ
درزن ورد لك
|
اهلا عزيزي قاصر
فعلا لكل ناجح أعداء تترصد له ولى اخطاءه ..
انا لا المح لشي من اللى في بالك ..
وهو نفس الشى حاصل على الكل
سياسي .. وعالم .. كلهم مستهدف في إسقاطه ..
فعلا انا معك ان الدين سيس للاسف.. واصبح يجري في مجرى السياسه بشكل قوى وملحوظ ..
وكلنا يعلم ان الشعوب لديها العاطفة الدينية اكبر من العاطفة الوطنيه لذالك استغلة هذه العاطفة ..
وان مايحركها ويشد قوتها هي العاطفة للدين اكثر .. فكل الطرفين .. مقصود بالإسقاط ..
انا سوالي واضح .. من يقف خلف الإسقاط .. وماهي اهدافه ..؟
والف شكر على درزن الورد .. مقبوله ياعسل ..
---------
شكرا لكم ولردودكم المتميزه