[align=justify]

تحية طيبة ،،

أسف أختي – منتهى الطموح – لأن بعض الأوقات يكون فيه اشتباه في اليوزر والله يعطيك الصحة والعافية على رحابة صدرك ، بالنسبة لجوابك بالمقصود بالجبل الخير والشر ، أي أن الإنسان موضح له طريق الخير والشر باستدلالك على الآية الكريمة ( وهديناه النجدين ) أي الإرشاد للطريقين ، وقلتي في نهاية الكلام ( وكذلك ليشير إلى أنهما واضحان جليان لا يخفى واحد منهما سالك ).

استفساري:
- ألا ترين بأنه وفي أغلب الأوقات أن الخير والشر لا يفصل بينهما إلا شعره وأحده ؟! بمعنى لو أن فلان أودع عندي سلاح وأتاني في وقت ثاني وهو فاقد الوعي وطلبني السلاح أترين بأن أعطيه ؟! لأودي الأمانة وهي حقه المشروع أم أن أكفها عنه لأنه فاقد للوعي وسوف يؤذي بهذا السلاح أحد ! وفي أحياناً أخرى يلبس الخير الشر والشر الخير ولا نستطيع التفريق بينهما ؟!

- ما معنى الخير والشر بنظرك ؟!
- ما هو مصدر الخير والشر أيضاً بنظرك ؟!
- وهل الإنسان مُخير أم مُسير في أعماله بإعتبار أن جميع أعمال الخلائق وما هو كائن على الأرض مكتوب ومحفوظ في الغيب منذُ أن قدر الله وجود الإنسان ؟!


أرجوا أن تعذريني على كثرة الأسئلة لفضولي لمعرفة الأجوبة منك ..

[/align]