وقال الهاجري في نهاية العريضة إن هذه الحقوق «مكفولة لنا شرعاً ونظاماً وقانوناً، إلا أننا لا زلنا نكتسب بعضها بالتذلل لكل مسؤول، وأحياناً يخضع المعوق للإهانه عبر وسيلة إعلامية، لأجل أن يحصل على مبتغى شرعي وقانوني، ويعتبر منحه لحقه بعد ذلك مكرمةً، وفعل خير من فاعل خير».
صحيح والله