بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين،،
الأصدقاء،،،
كلمة ،،جميلةً،،وتحمل الكثير من المعاني،،ورابط إجتماعي ،،طبيعي ،،وفطري،،
(عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه رائحة طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه رائحة خبيثة ). متفق عليه.
هنا وضع لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم،،منهج إختيار الصديق أو الجليس،،طبعاً..لااحتاج لشرح الحديث لأنه واضح وضوح الشمس،،مالمراد به،،هنا،،تساؤلاتي،،
لماذا أختلف في زمننا هذا ،،معيار إختيار الصديق،،؟
لماذا الناس المميزون بجمال او تفوق او موهبه؟ أصدقاءهم قليل .وتكاد تنعدم الصداقه في حياتهم؟
ماهو السبب أهو في الشخص نقول الغرور،،أو في الناس نقول الغيره،،طيب ان كان الشخص حسن الخلق؟؟
لماذا اصبح ،،ممتليء الجيب له السواد الأعضم من الصداقات ؟؟
كم صديق لك، ومن أقرب الأصدقاء إليك،وما أساس الصداقه بينكم ،مصلحه ،،حب في الله ،،إعجاب،،صداقة طفوله؟؟
ومن تتمنى من الناس ان يكون صديق لك؟؟
اتمنى ان تجيبوا على تساؤلاتي،،ويكون هذا للنقاش بجميع انواعه عن الصداقه،،
تحياتي ممزوجه بالورود لكم..