مشتاقة إليك أبي ومشتاقه إلى حنانك،،وشموخك وكبريائك،،
كم أشعر بالأمآآآآن معك،،والراحة بين يديك،،وأنت تخبرني بقصائدك،،
وقصص أيام زمآآآآن آآآآه،،
كم أعشق صوتك الهاديء عندما تحدثنني،،،أشعر بأنني طفلتك الصغيرة التي كان حضنك يوماً..ملجأ لها،،تنام فيه،،
لتنعم بالدفء ،،آآآآه
كلما أراك أشعر بأنني طفله،،أتذكر أجمل لحظاتي معك..عندما تأتي من العمل،،،وتأخذني على كتفيك،،،وتشتري لي..الحلوى،،آآآآه
عندما كنت ..أنحني وانا فوقك ..أقبل رأسك،،،كنت تضحك،،ضحكة رنآآآنه،،كم هي جميلة ضحكتك ،،أبي،،
أنت موجود،،ولكنني أشتاق إليك،،أشتاق لإحساسي بالطفوله معك،،
أبي،،كلما أراك تقوى عزيمتي في الحياة،،وأقدر وجودي..بها ،،
آآآه كم كنت..تواسيني،،،وتطيب خاطري..في لحظات ظعفي،،،كنت تنظر إليا بعين الأب الحانيه،،وبإصرار الرجل الحازم والقوي،،بأنني أحسن من غيري،،،،بكثير،،
آآه كلما أرى أنني لم أستطع رد شيء واحد مما فعلته لي،،أشعر بالقهر،،ولكن ماذا أفعل،،جميع الأبواب ..مقفله في وجهي،،آآآآآآآه ياأبي،،
سأشتري لك ماتريد،،عندما أتوظف،،
سأعوظك،،عندما يمن الله علي بالفرج،،
ابي ،،أني مشتاقة إليك،،وإلى أيام طفولتي،،،معك،
أكتبها،،وأنا لاأرى بسبب الدموع،،،تباً..لكِ من دمووع،،
ولكنك،،تريحيني،، من هموووم كثيره،،