لقد رأينا بعد حادثت وزير الخدمة المدنية (( الااخلاقية )) الشورى ينتقد والصحف تكتب عن وظائف شاغرة بالألاف ماهو السر
أن السر يكمن في قول الله تعالى ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
)) عندما نفض الشباب من الرجال والنساء غبار الوهن والأمل بأن ترن تلفوناتهم المسجله لدى الوزارة في قوائم الأنتظار وزهبوا الى الوزارة ومقابلت متغطرس الوزارة المعمر على الكرسي تغيرت نظرتهم بأن (( الحقوق تنتزع و لاتعطى )) ويبقى سؤال .
هل سوف يكتفي الشباب بالوعود المماطله ام يتعلمون من الدرس وأن الحقوق تنتزع ولاتعطى