ذكرتني بالقصة اللي سمعنا فيها زمان..
لما جات حرمة عجوز وكلمت وحدة من الأمهات ..قالت لها خلي بنتك تفتح لي المصعد لأني ما أعرف أستخدمه..
وراحت بنتها فتحت لها المصعد ونزلت معاها عشان توصلها الدور الأرضي..
العجوز خدّرت البنت..ولما نزلت تحت جلست تصرخ..وتقول الحقوا بنتي أغمى عليها
طبعا كانت متفقه مع شباب يجون ويشيلون البنت..على أساس بيساعدونها
(انخطفت قدام الكل..وفي أجواء طبيعية ماحد حس بشي)