عزيزتي ؛؛
هل أدعي عليها ام أدعي لكِ
ولكن لاأقول غير " أبتسمي فهناك دائماً من هو أشقى منكِ "
ويجب الأيمان بأقدار الله كلها خيرها وشرها، وحلوها ومرها،
وتعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك"
هذا من القدر، ولا يجد الإنسان طعم الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه
وما أخطأه لم يكن ليصيبه،
::هذا مكتوب ::
الشيء الذي أصابك لا يمكن أن يخطئك وأن تسلم منه
لا بد أن يصيبك؛ لأن الله كتبه
والشيء الذي يخطئك وتسلم منه لا يمكن أن يصيبك؛ لأن الله قدر هذا.
أختي
فكـــــــــــــــان الله بعونك والهمكِ الصبر ؛؛