يا أخوان أنا لم أتكلم على لسان حالي , فأنا طالب جامعي ولله الحمد ,,
ولكنّي تكلمت من واقع حاملين الكفائه لأني عشت معاناتهم يوم من الأيام وحاس فيهم .
أغلبيّة اللي ردوا كانت رؤيتهم للشخص الحامل للكفائه أنه يكمّل دراسه وهذا الكلام صحيح ولا أختلف معاه
ولكن هنالك من يعيلون أسر وأطفال يتامى قد جارت عليهم الأيام إمّا بوفاة والدهم أو عجزه , فيضطر هذا الإبن البار لترك الدراسه والعمل حارس أمن ( سكرتي ) براتب لا يزيد عن 1500 ليسد به رمق عائلته ,,
فقل لي بربّك كم هنالك شخصاً كهذا راح ضحيّة المجتمع ؟!