من أفشل الدورة السابقة هو من بحث عن الشهرة والمادة
وجهل وأضاع حقوق المواطن من هذه المجلس "الرقابي/التقريري"
من خلال ترشحه كما لا ألقي باللوم كاملا على هكذا مرشحين بل عدد
كبير من الناخبين صوتوا على الهوية كعنصرية فقط دون النظر لاجندة
ومؤهلات المرشح ...عموما من اراد النجاح لشيء كالمجالس البلدية
هو تعديل بعض لوائح الترشيح ..كأن لا يكون كبيرا وجاهلا لا يرغب سوى
المكأفاة والفلاشات بجلسات المجلس ...؟ اعطوا المجالس للشباب الواعي ...؟