ღ كلَّما أَمْعنَ الدُّجى وتحالَك شِمْتُ فِي غَوْرِه الرهيبِ جَلالَك
وتراءت لعينِ قلبي برايا من جَمَآلْ آنستُ فيه جمالَك
وترآى لَمسْمَع القلبِ همسٌ مِن شِفاهِ النجومِ يتلو الثَّنا لك
واعتراني تَأَلُّهٌ و خشوع واحتواني الشعورُ أني حِيالَك
ماتمالَكْتُ أن يخرَّ كياني عآبداً خاشعاً ومن يتمالَك