للاسف الشديد لاتوجد رقابة ولا مساءلة للمتسبب ولاشفافية ولو بات اي مسؤل عن ذوالاحتياجات الخاصة فيي العراء لقامة الدنيا ولم تقعد. حسبي الله ونعم الوكيل