ٱعرف جَيداً ،أن ليسَ لِ عُمري آلذي مضَى ” عُودهٌ حتىَ ؛ آمحُو آلذي كآن (سببَ) في گسَسَسَر مَ’ بدآخليّ ولكن * اتفآئل ! |