إستخرت الله على ( وصل و فراق ) أأألفين مرّه ! كلها كانت فرآق / وكان وصلك فَ الأخيرَه يوم كآن البعد خيره , خفت من بعدك و شرّه وقمت أصلي و أستخير .. لين صار الوصل ( خيره )