وحتى لو استشهد البطل أسامة بن لادن ...
ستبقين يا أمريكآ دنيئة ومُهآجمة بالدعآء أولاً ثم بكل قلب يتمنىآ العزّة للاسلام
وآصلي يانبع القذآرة وستأتيك النهآية المُهينة عمآ قريب وان ضحكتي اليوم فأنتي
من البآكين أخيرا وأكيدآ ....
وإبن لآدن ان أستشهد فهي نهآية مششرفة له ولنآ ... ويكفي مآعشتموه من رعب وأسىآ بسببه
مع انه قليل في حق جرآئمك البشعة ..... ولو كأن فيلم استشهآد بن لآدن حقيقة عزآئنا الوحيد
ان عذرك الذي تغطين به كل دنآئأتك قد انتهىآ ... وسننتظر منك يا أمريكآ عذراً وسببآ جديدآ
لتواصلي ما أدمنتي عليه في العالم الاسلامي ....