يَبْدَأُ صُنْدُوْقُ الْتَّنْمِيَةِ الْعِقَارِيِّ اسْتِقْبَالِ طَلَبَاتِ الْقُرُوضِ الْعَقَارِيَّةِ بَعْدَ إِسْقَاطِ شَرْطِ تَمْلِكُ الْارْضِ خِلَالَ الْاسْبُوعَيْنِ الْجَارِيَيْنِ.
وَأَوْضَحْتُ مَصَادِرُ بِالصُّنْدُوقِ أَنَّ آَلِيَّةِ الْتَّقْدِيْمُ سَتَتِمُّ عَنْ طَرِيْقِ مَوْقِعِ الصُّنْدُوقِ عَلَىَ الْإِنْتَرْنِتْ بِرَابِطٍ خَاصٌّ لِهَذَا الْغَرَضِ. وَذَكَرْتُ مَصَادِرُ خَاصَّةً فِيْ صُنْدُوْقِ الْتَّنْمِيَةِ الْعِقَارِيِّ، أَنَّ الْقَرَارِ الَّذِيْ يَشْمَلُ الْأَرَامِلِ وَالْمُطَلَّقَاتُ وَمَنْ بَلَغْنَ سَنَّ الّـ«40» وَلَمْ يَسْبِقْ لَهُنَّ الْزَّوَاجِ، يُشْتَرَطُ أَنْ يَكُوْنَ عُمَرُ الْمُتَقَدِّمِ بِالْنِّسْبَةِ إِلَىَ الْذُّكُوْرَ الْمُتَزَوِّجِيْنَ 21 عَاما فَمَا فَوْقُ، فِيْمَا يُشْتَرَطُ لِلْعُزَابِ بُلُوْغِ 24 عَاما فَمَا فَوْقُ. وَأَفَادَ الْمَصْدَرِ انّ أَسْبَابَ الْتَّأْخِيْرِ تَعُوْدُ الَىَّ اجْرَاءَاتٍ فَنِّيَّةٌ وَادَارِيّةً وَتَجْهِيزِ الْمَوْقِعِ الِالِكْترُوْنِيّ لِاسْتِقْبَالِ الْطَّلِبَاتِ وَدَعَمَهُ بِالكَوادِرِ الْلَّازِمَةِ لِتَلَافِيَ أَيُّ أَعْطَالٌ.