حِينَ أتفقّد وِصالك ,
لاَ يَعني أني أفتقِد الثِقَة فِي إخلاصك
إنّما المشَاعر تُحيط بِ شِتى لَحظاتي !
تُرغّبني في استمرار حضورك دُون إنقِطاع ، بَل تُحيل شُعوري إلى الحَاجَة إليك بِ ( قوّة )
يَا الله .. لَو تَعلم شُعوري مَا هُو
أقسم بِ إن الغُرور سَ يَاخُذكَ إلى حَيث البُعد
لِ تَنهلَ مِن إهتِمَامِي أكثر