الحياء زينة النفس البشرية ، وتاج الأخلاق بلا منازع
وهو البرهان الساطع على عفّة صاحبه وطهارة روحه ، ولئن كان الحياء خلقا نبيلا يتباهى به المؤمنون
فهو أيضا شعبة من شعب الإيمان التي تقود صاحبها إلى الجنة
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة ) رواه أحمد و الترمذي .
بارك الله فيكِ