بصراحه يوم تقدمت لهم عن طريق الموقع
أعطاني آمل كبير بآلوظيفه اللي كنت احلم بها ..
بالمرتبة الرابعة
وهاهي الآن كانها مجرد ( عصافير مهاجره )
لاتستقر بأعشاشها .. وتحلم ولاتجد تحقيق لأحلامها
..
تم الاتصال بدارة الملك عبدالعزيز
ورد الموظف قائلاً:
لم تصدر اي اخبار جديده بشأن التقديم ، ولالم يعطى اي امر بشأن موضوع الوظائف التي
تم طرحها عن طريق الموقع، قلت يعني اجيكم واراجعكم ، قال ماراح تستفيد حاجه
لو جيتنا مالك إلا حل واحد وش هو ؟!
الأنتظار .. فقط