ْ~ْاه ياطفل جيزان قتلوك وما علموا..
نعم وما علموا اناااالله حسيبهم واانه يمهل ولا يهمل
شاهدت القصة وسمعتها في قناة الاخبارية وياليتني لم ارها ولم اسمعهااا اسبوعين وزيادة لم تفارق خيالي قصة الاب وحزن عينيه وصوت امه وهي تحتسب امرها لله
الاهذة الدرجة وصلت الحقارة والدناء والاستهتار ووقلة الوازع الديني وو كل لفظ يعبر عن السوءءءء قليلة في من في مركز الشرطة والاعوان الخونة الحقيرين عن جد اعذروني عا ها الالفاظ التى اكتبها وانا في مرارة من امري ...ليتك يازمان لم تشاهدي ولم تسمعي ..طفل في عمر الزهور يعذب ويقتل بحددددددددددددد السيف ودون علم والدية ااااه ه يالقهر لا اطيل عليكم وهذي هي القصة او مجموعة قصص لنفس القصة ~~
بوالد "الضحية" الشيخ حسين أبو القاسم علي حكمي 55 عاماً والذي يعمل حارساً في مدرسة ابتدائية في جيزان والد "معيد" وأربعة أطفال.
يقول حسين الحكمي ان بداية القصة كانت اختفاء أحد أبناء الجيران ثم وجد متوفياً واتهم ابني بقتله وكان عمر ابني 14 عاماً إذ حدثت القصة في شهر جمادى الأولى 1425 ه وابني من مواليد 24/7/1411 ه وقيل ان المقتول مات على اثر عمل فاحشة من أشخاص تتجاوز أعمارهم 17-18 عاماً ويمضي حسين ان ابني تعرض لتعذيب وضرب و"ماس" كهربائي في جسده أمامي ويضيف متحدثاً عن مراجعاته للعديد من الجهات الامارة، الشرطة، هيئة الادعاء، دار الملاحظة وغيرها موضحاً ان قضاة "بيش" أثبتوا أنه حدث ولا يمكن مجازاته وخلال مراجعاته تعرض الأب للسجن 20 يوماً على فترتين كل فترة عشرة ايام وأودع ابنه دار الملاحظة من بعد انتهاء التحقيقات وحول رؤية ابنه للمرة الأولى قال كان ذلك بعد خمسة أشهر ونصف وعلمت أنه حكم من قضاة في تبوك وحفر الباطن بالقصاص ولم أصدق الامر.. واضطررت لاستدانة عشرة آلاف ريال مقابل تعقيب من شخص على المعاملة وقابلت أمير جيزان
ويروي والد "معيد" لحظة المأساة انه في 25/6/1428 ه ذهب لزيارة ابنه وأُخبر انه نفذ فيه حكم "القصاص" قبل يومين وعلمت والدته وسقطت مغشيا عليها وعن سؤاله عن مكان التنفيذ قال في جيزان وحتى الان لا أعلم أين دفن ابني وعند مراجعة مدير دار الملاحظة أفادني أنه لا علم له إلا صباح يوم التنفيذ وقال مدير الدار إنهم ذهبوا للمقبرة وصلوا عليه وكان المطر ينزل وانه دفن في مقبرة "الشواجدة" شرق جيزان وسلموني وصاية شفهية من ابني يطلب مني أن أؤدي فريضة الحج عنه وأؤدي العمرة على "روحه" مشيرا الى أن بيان قتل ابنه لم يعلن في وسائل الاعلام .. واوضح الحكمي"للبلاد" العديد من الوقفات والجهات التي راجعها ومن ذلك جمعية حقوق الانسان في جيزان وهيئة حقوق الانسان في الرياض وكذلك مكتب أحد كبار المسؤولين.. لكنه يروي متألماً ان صحيفة محلية قالت انه استلم عشرة ملايين ريال وهذا غير صحيح يقول والد "معيد" ويختم قصته انني اطلب العوض من "الله" بعد ان فقدته في الدنيا.
البلاد التي استمعت الى قصة والد "معيد" المنفذ فيه القصاص رغم انه عند وقوع الحادثة كان "حدثاً". ومن منطلق واجبها في وضع القارئ امام الحقائق لهذه القضية لازالت تأمل ان يفتح ملف القضية بكامل اوراقه منذ البداية ليعرف حسين وزوجته ووالده ويعرف الناس.. لماذا قتل "معيد" وكيف أُخفى قتله عن والده ووالدته ولماذا لم يعلن عن ذلك وكيف مرت القضية على كل الجهات التي تسبق تنفيذ القتل..؟ ومن يعيد الحق الى نصابه؟!
~~~~~~~
وكذلك ~
أهالي «حدث» نفذ فيه القصاص يطالبون بتعويض 10 ملايين ريال<<والله ولااااااااااامليين العااااااااالم تعوض الظلم والقهر
والخيانة التى قام بها افراد الشرطة الخونة
عبدالرحمن شار(صبيا)
رفع ورثة (حدث) نفذ فيه حكم القصاص بمنطقة جازان مؤخراً دعوى امام ديوان المظالم ضد شرطة المنطقة مطالبين بتعويض قدره (10) ملايين ريال عن الاضرار المعنوية التي لحقت بهم وما يرونه من عدم اكتمال لحيثيات التحقيق. واوضح محامي الورثة عبدالله الزمامي ان ديوان المظالم بالرياض الذي قبل لائحة الدعوى بصدد توجيهها الى احدى الدوائر المختصة وتحديد موعد للترافع في القضية.
ضمانات التحقيق
ويطالب ورثة الحدث م.ح.ح باحالة المتسبب المباشر الى المحكمة الشرعية للقصاص منه.. ويشيرون الى ان ابنهم ولد في شهر رجب عام 1411هـ ووقعت الحادثة التي اتهم فيها في العشرين من شهر جمادى الاولى عام 1425هـ ونفذ فيه القصاص في الخامس والعشرين من جمادى الآخرة عام 1426هـ.
ويدعون ان التحقيق معه من قبل الشرطة افتقر للضمانات التي يكفلها له الشرع والنظام والمتمثلة في عرضه على هيئة التحقيق والادعاء العام.. كما ان الجهة المعنية لم تبلغ ذويه بموعد تنفيذ القصاص فيه.
الحادثة ومفاجأة القصاص
ويستعيد والد الحدث شريط الحادثة التي اتهم فيها ابنه قائلا: ان عمره حينها لم يكن يتجاوز (13) عاما و(9) اشهر حينما كان يلهو مع جاره ف.ن.ح على جدار مبنى شعبي قرب منزل الاسرة.. فسقط ذلك الجار في بركة من الماء محاذية للسور عندما استدعته والدته لتناول دواء مما ادى لوفاته متأثراً باصابته بنزيف في المخ نتيجة للاصطدام بجسم صلب وجرح في مقدمة الرأس.
ويقول ان الشرطة استدعت ابنه للتحقيق بعد (5) ايام من الحادثة ومن ثم تم حبسه في دار الملاحظة الى ان فوجئ بتنفيذ القصاص فيه.
نظامية الاجراءات
مدير العلاقات العامة بالامن العام بالمملكة النقيب فهد الفراج اكد لـ (عـكاظ) ان شرطة منطقة جازان حققت في هذه القضية كجهة اختصاصية وفق الاجراءات النظامية والقانونية موضحاً ان القضية لم تحول في حينها الى هيئة التحقيق والادعاء العام بسبب عدم شمول نشاط الهيئة آنذاك للقرية التي وقعت فيها الحادثة.
اختصاص القضاء
وفيما يتعلق باعتراض والد الحدث وادعائه عدم شرعية تنفيذ الحكم في ابنه بحجة انه لم يكن بلغ السن القانونية عند تنفيذ القصاص الشرعي قال ان هذا الامر من اختصاص القضاء الشرعي وليس من مهام الشرطة.
وعن شكواه بعدم ابلاغه بموعد تنفيذ الحكم في ابنه قال: ان ذلك الامر تسأل عنه ادارة دار الملاحظة الاجتماعية بالمنطقة.
واكد سلامة الاجراءات النظامية التي قامت بها شرطة جازان لكشف ملابسات هذه القضية ومعرفة دوافع الجريمة والتحقيق فيها.. وقال: ان من حق أي مواطن التظلم والشكوى.
القتل بعد البلوغ
وتعليقاً على هذه القضية قال فضيلة الشيخ عبدالرحمن الحسيني القاضي بالمحكمة العامة: لا يتم تنفيذ القتل بأي جان الا بعد ان يصدر حكم بالقصاص نهائي ومميز من مجلس القضاء الاعلى ومن المقام السامي ولا يمكن صدور الحكم الا بعد التأكد من البلوغ.
واوضح فضيلته ان علامات البلوغ ثلاثة وهي اما خروج المني او الانبات او بلوغ سن الخامسة عشرة، ويثبت البلوغ بأية واحدة منها واذا ظهرت علامات البلوغ الاخرى فلا ينظر للسن.
جريدة عكاظ العدد : 2405
~~حسبي الله ونعم الوكيل والله يصبر اهلة ~~
والله لايسامح كل من ساعد في قتلة ~