ياريت مثل ما يمسكون النشالين..
يقبضون على من يعذب الاطفال ويحرقهم ويعرضهم في منى على طريق الجمرات..
ما انسى منظر الطفل اللي من كثر ماهو محروق انسلخ لون الجلد وصار ابيض.. حسبي الله على من تركهم.. وعذبهم.. ورجال الامن متواجدين ولا احد حرك ساكن..
ما ينلامون ما احد وجه لهم امر..
والله يقويهم ..
والحمدلله السنة هذي كانت افضل سنة بالحج..والله يدوم الامن... ويحفظ البلد..وان شاء الله ما عاد نشوف اطفال معذبين في مكة ولا نشوف حرامية وضعاف نفوس..